احببت الطفلة
و طريقى الى قلب الحلوه
يحتاج بريقا و الشعله
يحتاج رفيقا و ادلة
حقاً هو حبٌ من طرف واحد
من طرف واحد جدا يا سادة
يكويه الحب بشدة
و يذله
ان العاشق لا يعقل الا ساعة يغفو
او ينزعه من نار الصحوِ
صقيع الغفله
اوليس محمد يعرفنى ؟
اوليس اخيها ؟
فلما لا اهديها جوابا
و قصائد شعرٍ
قلت سأكتبه الليله
و سهرت اُغسل لغتى
حتى الصبحَ
كى لا اقع بزله
و محمد ببراءة طفل اخذ جوابى
فبقيت كطير محبوسٍ
يترقب قتله
..
8 comments:
السلام عليكم
ـــــــــــــ
مبروك علي المدونة ، بس ليه حضرتك مسميها "ثم غابت فاطمة" ماعلينا في انتظار تدويناتك المقبلة
فاطمة .. !
يا الله .. تعودت ان ابتسم حين يذكر اسمها .. حتى هذه المرة و انتى تردديه .. ابتسمت على الرغم من انه اقترن بالغياب ..
اذكر يا نهياوية _ وسحقا لهذه الذاكرة و الذكرى _ ان فاطمة رحلت عنى منذ عامين .. و حينما يأست تماما من عودتها قررت ان اكتب قصتى معها على هيئة تشبه الشعر .. فكرت فى عنوان ملائم .. فلم اجد سوى " ثم غابت فاطمة "
نقطتين و من اول السطر .. هكذا بلا سبب او مبرر او وداع او اى شىء .. لا اريد ان احرق قصتى
كتبت منها " بداية الحكاية " و " صدفة " و " الجواب " ..و الباقى اكثر .. تابعيه من فضلك
مرحبا بك .. و سألقاكى حيث مدونتك كى امارس الاختلاف
عبد الحميد محمد
السلام عليكم
مبروك المدونة يا ميدو
كتير حلوه
كل يوم بدخل اشوف لو انت حاتط شي جديد وبفضل متفرجه بس
وكأني امبارح شفت شي جديد محطوط بس رجعت ما لقيتو ما علينا ممكن اكون بتخيل
المهم مستنين نعرف مين فطوم
دمت بود
اخى الغالى
يالها من محظوظة تلك الزهراء
اصبحت حقا فى غاية الاشتياق اسمع منك القصة وبقيتها
واصبحت اتمنى ان ارها تلك التى تربعت على عرش قلبك
فى انتظارك بكل شوق
اولأ مبرووك المدونه!
ثانيا :فاطمه خسرت كتييييييييييير!
وأول حاجه خسرتها القصيده ديه!
بجد تحفة!
روان الغاليـة
كان فعلا فى بوست جديد بس انا اجلته شوية ..
المدونة منورة بيكى و الله يا رينا
اية
انا نفسى مشتاق لانى اعرف نهايتها .. احساسى بيقولى ان لسه فى جديد
ادعيلى
sabrina
صدقينى ببعدها عنى محدش خسران الا انا
ده حكم اصدرته عليا واجب النفاذ
و اتمنى انه يكون قابل للأستئناف
سعيد جدا بوجودك
و هتلاقينى ناطط فى مدونتك كتييييييييير
استحملى بقى
thank u for ur comin
مدونتك لها طابع مميز
لم اشعر بالغربة وانا اتجول فيها
ولكنى قابلت شعور الحيرة فى كل ركن بها
تحياتى لك ياروميو القرن الواحد والعشرين
لأنك بالفعل روميو هذا الزمان
فارس بلا حصان
ولكنك تمتلك ماهو أغلى
قلبً شجاع
كاميليا
بعيدا عن كل العبارات الدبلوماسية التى يلقيها البشر فى مثل هذه المناسبات .. وبعيدا عن سخريتى التى اعتبرها مائى و الهواء .. وبعيدا عن المدونة .. وبعيدا عن الاحصنة .. وبعيدا عن مصر و المانيا
(احم .. نكتفى بهذا القدر من الابتعاد )كل ما اريد ان اقوله اننى سعيد جدا بوجودك .. و اتمنى ان تكون بداية زيارات متبادلة اتشرف بها .. و لا يوجد مبالغة هنالك
اسلمى اختا
Post a Comment